عندما أصبت بسرطان الثدي حرصت على أن يعرف أبنائي بمرضي مباشرة ويدركوا أن هذا ابتلاء من الله و رسالة حب حتى يعطينا الأجر و الثواب.
عرفت بمرضي في شهر ابريل عام 2006م وشعرت أن مرضي محنة لابد من تحويلها الى منحة وذلك باستثمارها الأستثمار الأمثل وفعلا أصبحت رسالتي في الحياة توعية الناس بهذا المرض و تشجيعهم على الخروج من دائرة الصمت وتشجيعهم على الفحص المبكر.
عرفت بمرضي في شهر ابريل عام 2006م وشعرت أن مرضي محنة لابد من تحويلها الى منحة وذلك باستثمارها الأستثمار الأمثل وفعلا أصبحت رسالتي في الحياة توعية الناس بهذا المرض و تشجيعهم على الخروج من دائرة الصمت وتشجيعهم على الفحص المبكر.